The 5-Second Trick For التربية الإيجابية للاطفال

التربية الإيجابية بحر عميق لا نهاية له، وبالرغم من فوائدها إلا أنها تحمل في طياتها بعض المفاهيم الخاطئة، فما هي أهم الأسس والأساليب المُتبعة؟

أحد هذه الأدوات هو ما يُعرَف بـ “الاستماع الفعّال”. تتضمن هذه التقنية الاهتمام بما يقوله الطفل والتعبير عن التعاطف تجاه مشاعره.

في أوقات الغضب من المهم أن تأخذ لحظة لنفسك أنت أيضاً، عندما تشعر بالإرهاق من تصرفات طفلك اترك المكان قليلاً حتى تهدأ هذا سيساعدك على العودة بمزيد من الهدوء والتفكير في كيفية التعامل مع الموقف بطريقة فعالة، استخدم هذا الوقت لأخذ أنفاس عميقة والتركيز على هدفك في تعليم طفلك بدلاً من الانشغال بالصراع.

أولاً، يتعين على الوالدين التعامل مع الأطفال بكرامة واحترام. يعني هذا الاعتراف بأن نور الإمارات الأطفال هم أفراد مستقلين لهم مشاعر وأفكار ورغبات خاصة بهم.

يتعلق الأمر ببناء العلاقات القوية والثقة بين الوالدين والأطفال، والتي تشجع الأطفال على التعلم والاستكشاف والنمو.

هذا يساعد في بناء اتصال أقوى وأكثر صراحة بين الوالدين والأطفال.

هذا الأمر يرسخ لديه الثقة بقدرته على تجاوز الأزمات على المدى البعيد.

إينس تنصح الوالدين بأن يكونوا مدركين لأفعالهم وكلماتهم، وأن يعملوا على بناء القيم الإيجابية والمواقف الإيجابية.

التربية الإيجابية: تعرفي على القواعد والمحاذير لتنشئة سليمة للطفل

تهدف أساليب التربية الإيجابية إلى تركيز الانتباه على سلوكيات الطفل الحسنة. ومن أمثلة سلوكيات الطفل الحسنة، أن يرتدي ملابسه وحده، وأن يتعاون مع أخيه، الامارات ويجمع ألعابه، ويساعد أمه في ترتيب غرفته.

الأمهات: كوني نموذجًا يُحتذى به لبناتك في كيف ينبغي أن تكون المرأة مستقلة وأن تكون جزءًا أساسيًا لا غنى عنه في الأسرة والمجتمع. 

​​واثقين من أنفسهم ولديهم قدر صحي من تقدير و احترام الذات.

احترم آراءهم واختياراتهم، حتى وإن لم تكن تتفق بالضرورة معها.  

كل شخص يرتكب أخطاء، بما في ذلك الأهالي. ويحتاج الأطفال والمراهقين لتعلم أن الأخطاء تحدث، ولكنهم مسئولون عن تحديد والاعتراف بأخطائهم وعن محاولة تجنب تكرار نفس الأخطاء في المستقبل.